ملوك الاول 17 : 16
صفحة 1 من اصل 1
ملوك الاول 17 : 16
أكثر مَنْ يحاول أن يحافظ على نومك الروحي من أي إزعاج هو الشيطان، وقصده من
ذلك لا سلامتك بل سلامة ضربته أثناء نومك.
* القلق ليس هو عكس الإيمان فقط، بل هو غذاء الخوف وامتصاص القوة وغلق الباب في
وجه الرب.
* "احفظني يا الله لأني عليك توكلت" احفظني، بمعنى اجعلني أن أكتشف إرادتك
وأتممها، لأني عليك توكلت. فالاتكال هو اكتشاف المشيئة الإلهية والسير فيها.
* حين تقول سأتقدم في الإيمان عندما تتغير الظروف، أنت تدعو ظروفاً جديدة تمنع
تقدمك.
* عندما يضع الله صخوراً في طريقك، فلا تصلي لترفع الصخور، بل صلي كيف تتسلق
الصخور، وهذا لخيرك.
* حين يسألك الرب: ما لك ههنا يا ..... فهو لا يسألك فقط عن موضعك الخطأ، بل
يسألك ما هو الشيء الذي قادك إلى هذا الموضع، ألعله الخوف من ....؟
* صغار الثعالب وهى تلعب في الكروم، تبدو مُسلية لكنها تسلية مُكلفة، فاحذر من
الثعالب وإن كانت صغيرة، ففساد الكروم لا يحتاج إلى ثعالب كبيرة.
* أن تشكر في ساعة التجربة والضيق هى لغة الانتصار، والفرح أثناء الضيق هو قوة،
لكن إن ارتخيت في وقت الضيق ضاقت قوتك.
* الإيمان لا يطيق حالة فيها اسم الرب مُهان، بل الغيرة على اسم الرب ترسم طريق
الانتصار، وعلى هذه الحالة تأبى الانتظار.
* إن كل مؤمن هو مؤسسة تشمل دوائر ومهمات ومشغوليات كثيرة. ليس خطأ أن يكون
المؤمن مؤسسة، لكن الخطأ أن يكون هو مدير هذه المؤسسة، فاعطِ الرب أن يدير
حياتك
ذلك لا سلامتك بل سلامة ضربته أثناء نومك.
* القلق ليس هو عكس الإيمان فقط، بل هو غذاء الخوف وامتصاص القوة وغلق الباب في
وجه الرب.
* "احفظني يا الله لأني عليك توكلت" احفظني، بمعنى اجعلني أن أكتشف إرادتك
وأتممها، لأني عليك توكلت. فالاتكال هو اكتشاف المشيئة الإلهية والسير فيها.
* حين تقول سأتقدم في الإيمان عندما تتغير الظروف، أنت تدعو ظروفاً جديدة تمنع
تقدمك.
* عندما يضع الله صخوراً في طريقك، فلا تصلي لترفع الصخور، بل صلي كيف تتسلق
الصخور، وهذا لخيرك.
* حين يسألك الرب: ما لك ههنا يا ..... فهو لا يسألك فقط عن موضعك الخطأ، بل
يسألك ما هو الشيء الذي قادك إلى هذا الموضع، ألعله الخوف من ....؟
* صغار الثعالب وهى تلعب في الكروم، تبدو مُسلية لكنها تسلية مُكلفة، فاحذر من
الثعالب وإن كانت صغيرة، ففساد الكروم لا يحتاج إلى ثعالب كبيرة.
* أن تشكر في ساعة التجربة والضيق هى لغة الانتصار، والفرح أثناء الضيق هو قوة،
لكن إن ارتخيت في وقت الضيق ضاقت قوتك.
* الإيمان لا يطيق حالة فيها اسم الرب مُهان، بل الغيرة على اسم الرب ترسم طريق
الانتصار، وعلى هذه الحالة تأبى الانتظار.
* إن كل مؤمن هو مؤسسة تشمل دوائر ومهمات ومشغوليات كثيرة. ليس خطأ أن يكون
المؤمن مؤسسة، لكن الخطأ أن يكون هو مدير هذه المؤسسة، فاعطِ الرب أن يدير
حياتك
† jos †- مشرف عام
- عدد الرسائل : 301
علم بلدك :
تاريخ التسجيل : 30/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى